نحترم خصوصية مستخدمينا، ونقدر شدة ثقتكم بنا، هدفنا تجاوز توقعات مستخدمينا وعملائنا من حيث الخدمات والتسهيلات المقدمة.
تعتبر سياسة وشروط الخصوصية الواردة أدناه جزءاً من شروط وأحكام استخدام الموقع الإلكتروني لمطار الشارقة الدولي.
- لا يقوم الموقع الالكتروني لمطار الشارقة الدولي بجمع معلومات شخصية عنك عندما تقوم بزيارة الموقع، مالم تقم باختيار استخدام الخدمات والتسهيلات التي تتطلب ذلك عبر الانترنت. علماً بأن كافة أدوات جمع المعلومات تستخدم آليات أمنية فائقة الحداثة لضمان سلامة وسرية المعلومات والأنظمة.
- استخدامك لهذا الموقع الالكتروني أو الاستمرار في استخدامه يعني موافقتك على سياسة الخصوصية المتبعة لدينا.
- يتبع هذا الموقع والعاملين فيه سياسة أمن معلومات شاملة. المعلومات الشخصية التي تدخلها في الموقع الالكتروني تكون متاحة فقط لموظفي مطار الشارقة الدولي المخوَلين، الذين لديهم حاجة للتعرف عليها. ولن تكون تلك المعلومات متاحة للآخرين من دون الحصول على موافقتك. ولن تتم مشاركة أية معلومات خاصة بالمستخدم أو بيعها أو نقلها إلى أي طرف ثالث من دون الحصول على موافقتك المسبقة في هذا الشأن.
- يحق لمطار الشارقة الدولي اتخاذ اجراءات دقيقة ومناسبة للحماية من أي إساءة استخدام ، أو تغير أو فقدان للمعلومات الموجودة على الموقع الإلكتروني، وذلك دون أن يضمن مطار الشارقة الدولي في هذه الحالة الاحتفاظ بسرية محتويات هذا الموقع الإلكتروني، ولا يعتبر مسؤولاً قانوناً عن أي ضرر قد تتعرض له أنت أو أي شخص نتيجة للإنتهاك السرية بشأن المعلومات التي تكون قد نقلتها إلى الموقع أو التعويض عنه.
- لا يتحمل مطار الشارقة الدولي أي مسؤولية عن عدم توافر أو انقطاع التطبيق لفترة مؤقتة لأسباب فنية خارج نطاق سيطرة مطار الشارقة الدولي.
- يحتفظ مطار الشارقة الدولي بالحق الكامل في إجراء أي تعديل لشروط سياسة الخصوسية في أي وقت دون الحاجة إلى تقديم إخطار. إذا كنت ترغب في الاستمرار في استخدام موقعنا بعد إدخال التعديلات على سياسة الخصوصية هذه،فإن هذا يعني قبولك لهذه التغيرات.
- يتحمل المستخدم وحده مسؤولية تفقد الموقع بشكل دوري للاطلاع على أي تعديلات قد يتم إدخالها على سياسة الخصوصية.
- تكون قوانين دولة الإمارات العربية المتحدة وحدها هي القوانين المطبقة في كل ما يتعلق بالنزاعات التي قد تنشأ من جراء استخدام هذا الموقع الإلكتروني، كما تختص محاكم إمارة الشارقة حصريا بالنظر في تلك النزاعات والبت فيها.